جراحون وخبراء يقدمون حلولًا دائمة لضعف الانتصاب في الرياض

جراحون وخبراء يقدمون حلولًا دائمة لضعف الانتصا(ضعف الانتصاب في الرياض)ب في الرياض

توفر مدينة الرياض عددًا من الجراحين والخبراء المتخصصين في علاج ضعف الانتصاب، خاصةً من خلال الحلول الدائمة مثل دعامات الانتصاب (زراعة القضيب)، والتي تُعد علاجًا فعالًا ونهائيًا للحالات التي لا تستجيب للعلاجات الأخرى.

فيما يلي قائمة بأبرز الأطباء والاستشاريين المعروفين بتركيب الدعامات وعلاج أمراض الذكورة في الرياض، بناءً على المعلومات المتاحة:

أبرز جراحي وخبراء دعامات الانتصاب في الرياض:

  1. الأستاذ الدكتور أدهم زعزع:

    • التخصص: استشاري طب وجراحة أمراض الذكورة والتناسل.

    • الخبرة: يتمتع بخبرة واسعة تمتد لأكثر من 20 عامًا في جراحة أمراض الذكورة، ويُعتبر من الأطباء المتميزين في زراعة دعامات الانتصاب.

  2. الدكتور أسامة غطاس:

    • التخصص: استشاري أمراض الذكورة والضعف الجنسي.

    • الخبرة: يُعرف بخبرته الواسعة ونجاحاته في تركيب دعامات العضو الذكري بمختلف أنواعها (مرنة وهيدروليكية)، ويُشاد بمهنيته العالية ومتابعة المرضى لضمان التعافي السليم.

  3. الاستشاري عدنان محمد الغزو:

    • التخصص: استشاري جراحة المسالك البولية والذكورة.

    • الموقع: يمارس عمله في الرياض، ويقوم بتركيب أنواع الدعامات المختلفة، بما في ذلك الدعامة الهيدروليكية.

  4. الاستشاري محمد حبوس:

    • التخصص: استشاري جراحة المسالك البولية والذكورة والعقم.

    • الموقع: يمارس عمله في الرياض ومتخصص في دعامات الانتصاب.

  5. الاستشاري إيهاب نمر:

    • التخصص: استشاري الذكورة والعقم والإنجاب وجراحة المسالك البولية.

    • الموقع: يمارس عمله في الرياض ومتخصص في تركيب دعامات الانتصاب.


ملاحظات هامة حول الحلول الدائمة (دعامات الانتصاب):

  • أنواع الدعامات: تنقسم الدعامات بشكل رئيسي إلى:

    • الدعامات المرنة (القابلة للثني): توفر صلابة دائمة ويمكن ثنيها لتكون مخفية، وهي أبسط من الناحية الجراحية.

    • الدعامات الهيدروليكية (القابلة للنفخ): تُعد الأكثر محاكاة للانتصاب الطبيعي، حيث يتم نفخها بمضخة صغيرة للحصول على الانتصاب وتفريغها للعودة إلى حالة الارتخاء.

  • الخطوة الأولى: يُنصح دائمًا بحجز استشارة أولية مع أحد الاستشاريين المتخصصين في أمراض الذكورة لتشخيص الحالة بدقة وتحديد الخيار العلاجي الأمثل لك، سواء كان علاجًا دوائيًا، أو اللجوء إلى الحل الجراحي (الدعامات).